من الجدير بالذكر أنَّ تخصص علم الفلك قد ارتبط قديمًا بعلم التنجيم وانفصلا لاحقًا عن بعضهما البعض.
هل تعلم أنَّ دراسة الكواكب، والنجوم، والمجرّات، والمذنبات يُساعدنا بشكلٍ كبير على فهم الأرض الذي نعيش على سطحه؟
بدأَ الناس قديمًا بدراسة علم الفلك من أجل تحديد الدورات الزراعية والتقويم والملاحة دون الاستناد على أيّة نظريات علمية، وها هو أصبح هذا العلم الآن واحدًا من أكثر التخصصات تشويقًا وأهميةً في العالم حيث كانت وما زالت قيمة الفلك لا تُقدَّر بثمن فهي مكانة مرموقة.
كما نعلم جميعنا، فإنَّ علم الأبراج يأتي من علم الفلك حيث يُقسِّم الفلك الأبراج إلى أربع مجموعات ممَّا يشترك أصحاب كل مجموعة بصفات معينة تجمعهم وذلك كلَّه بناءً على نظريات، وحقائق، وفرضيات علمية مبنية على الملاحظة والتجريب.
يكثُر العلماء الذين حققَّوا إنجازات كبيرة في بناء مسيرة فضائية قد تمتد بين دول العالم وتحديدًا الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والولايات المتحدة والعالم أجمع.
نرجو أن يكون هذا المقال قد نال إعجابكم، وأجاب عمَّا يدور في أذهنكم من أسئلة.
هل أعجيكم المقال؟ شاركوه مع أصدقائكم الآن.
قائمة المراجع: mbrsc, weebly, hotcourses, sciencedaily, askanastronomer, goodreads, factrepublic, fineartamerica, thefamouspeople, chartwellspeakers