لا نستطيع حصر الأمثلة على تطبيقات إنترنت الأشياء إلَّا أنَّنا نستطيع التوقف عند بعضها؛ فمن أبرزها أيضًا ما يلي من الأمور:
-
دمج إنترنت الأشياء مع السيارات، حيث أصبح يتحكم في الموسيقى، وشاشة السيارة، والخريطة الإلكترونية.
-
أنظمة التدفئة أو التبريد، حيث أصبح بإمكانها تبريد أو تدفئة المنزل بحسب درجة الحرارة وذلك قبل أن تعود إلى منزلك.
-
أصبحت الثلاجات تُصمَّم اقتراح طبخات معينة بالإضافة إلى توفير وصفات للطبخ بناءً على ما تحتوي عليه الثلاجة، وتستطيع أن تُحدِّد وتقترح شراء الاحتياجات والبضائع التي قربت على الانتهاء.
وغيرها من الأجهزة الكثيرة مثل الغسالة و أنظمة الإنذار وكاميرات المراقبة، ويُتوقع بحلول عام 2020 أن يبلغ عدد الأجهزة المتصلة بالإنترنت حوالي 30 مليار جهاز، وذلك دون أجهزة الحاسوب والهواتف الذكية.
عليك عزيزي القارئ أن تُدرك أنَّ اتخاذ قرار دراسة إنترنت الأشياء ليس سهلًا، حيث يتطلَّب الكثير من الجهد والتعب مع الأخذ بعين الاعتبار أنَّه يُؤمِّن مستقبلًا واعدًا حيث قاد وما زال هذا التخصص يقود ثورة تقنية لا مثيل لها أدَّت إلى زيادة نسبة تهافت الطلبة نحو دراسة هذا التخصص.
نرجو أن يكون هذا المقال قد نال إعجابكم، وأجاب عن كل ما يدور في أذهنكم من أسئلة.
هل أعجبك المقال؟ شاركه مع أصدقائك الآن.
قائمة المراجع: payscale, taqnia24, scholarshipdb, siliconrepublic, analyticstraining, electronicproducts, harvard, irishamerica, eolasmagazine, businessandfinance, maynoothuniversity